انا مدام أيمان 27 سنة طولي حوالي 170 سم شعرى اسود غامق جسمى ساخن وسكسي وكيرفى وطيزي شطرية و مربربة، ندخل علي طول بدون طول كلام أزيد في القصة، كان جوزي علي طول مهملني، وكان مثلي، وكنت عارفة ده المهم اني كنت حامل وهبدا اتابع مع الدكتور دة فترة الحمل.
روحت قعدت عند الدكتور فانتظرت كثيرا و زهقت دا انا استنت حوالى 3 ساعات واخذت اتسلى بالقراءه في أحد مواقع السكس عز قصة من القصص المثيرة لغاية أما روحت للممرضة و قلتلها على ان ميعاد الزياره فات من 3 ساعات قعدت ازعق بصوت عالي لغاية ما خرج الدكتور واللي معاه كمان خرجت.
و قال لى اتفضلى يا مدام، ينفع كل التأخير ده يا دكتور؟الدكتور معلش اصل الحالة اللى كانت معايا صعبه جدا و تعبتنى، انا حصل خير بقي بقي ادخل و لا فى حاجه تاني، دكتور لا طبعا اتفضلى بس دقايق بس هروح اعمل حاجة و ارجع علي طول، طبعا انا عرفت خدت بالي ان الدكتور مرهق جدا و كان بينهج بس محتطش فى بالى، بس هوه كان وسيم وجميل و طول وعريض.
وبعدين فجأه رجع وقاللى اتأخرت عليكى، انا لا، هو طيب تمام حضرتك ممكن تروحى على الكرسى بس لو تقلعى الكلوت والسنتيان يكون افضل، رحت قالعة الكلوت و اليوم ده كنت لابسة حمراء فوق الأرض وحتين على الكرسي والنتنين على مسند الكرسى أن كانت رجلي مفتوحتان الغريبة ان الدكتور مفيش عنده حاجة ستاره او حتى اى متخلهوش يشوف و محطش حتي ملايه عليا عشان يغطينى ده ابتدي عادى ملايه عليا، وانا كنت حاسه باحساس غريب و راجل معرفوش بيشوف كسى حط ايده على كسي وابتدى يكشف عليا بس بطريقه غريبة نوعا ما كان عمال يدعك فيه، بيدعك صباعه وحسيت انه بيدخل صباعه.
وبستغراب قلت له دكتور بتعمل ايه؟ قالي لي متقلقيش انا بكشف استريحى بس، وراح مدخل صباعه اكتر جامد لجوه وانا رحت مطلعه صوت عالي اوى حسيت اني شرموطه بس لميت نفسى واستحملت، لقيته بيدخل صباعه الثاني جوه و بيسرع اكتر لقانى بتأوه اكتر و هو راح باصص لى كلها مكر فيها ضحكه كده وراح مزود اللعب في كسي وعكس وضع يده بقه بيدخل صابعين و الصابع الثالث بيلعب في زنبورى حسيت انى هنفجر من الاهات المكتومة و ابتديت، اصرخ اه اه اه اه ااااه اووووه اووووو، وهو يسرع لغاية اما جبت و نطرت السوائل من كسى.
وبعد كده قال لى اقلعي طبعا انا مكنتش لابسة السون دسم عارفة اشمعنا اليوم بالتحديد فكانت حلمات بزازى بارزة وبانية من البلوزة فلما قلعت لقيته لفيا و فجأة، فجأة في بزازي، وفجأة راح قافش في بزازي و قعد فيهم جامد و يشد حلماتي و يقرص عليهم جامد وانا عماله اتأوه جامد و اتلوى اوي علي الكرسي و راح قارص جامد علي حلماتي ولففهم بأيده خلانى اتجنن طب بعد من كترارة.
لما خلص تقفيش فيا راح قال لى انتي عندك مشكله و حلها عندى، قلت له حلها بعد اذنك، هوه قومي حضرتك انزلي بركبك علي الارض، رحت نزلت بركبتي لقيته فجاه نزل البنطلون بتاعه رحت برقت له، وبنطلون من وبر جوزي بكتير، بدون سابق انذار رزعه فى بقي لغاية لما نزل فى زوري.
قال لى انتي يامدام عاوزة تتناكي زي الشرموطة بعنف ومن غير شفقة كل ده وبتاعه جوة زوري خنقني به لغايه لما كحيت فخرجه، لسة هكلمه راح رزعه تاني فعلا حسيت اني شرموطة خبرة و شرفي انداس بس حسيت بنشوه جنسية محستها قبل كده، هو انا هندهلك بعد كدة يا لبوه دلموطة وانتي هتمصي زبرى زي الشرموطة وراح ضربني علي بزازي، قال لى يا لبوه، وراح مقومني وشي ناحيه، راح مدخل زبره، دخل رأسه وانا، بصوت واصرخ بصوت واصرخ بصوت عالي كفايه حرام عليك مش قادر.
وهو بينيكني وراح شادني من شعري و مكتف ايدى وقعد يرزع كأنه أسد بينيك لبوه وراح كسي منزل تاني ونطرت علي الارض تاني، قال لى شرموطه انزلي الى انتي بهدلتيه ليه بلسانك يا كانخل، عسليوة مر بس حلو ممتع جدا وراح شدنى راميني على الكنبة موجودة عنده وراح منيمني علي ضهري و فشخ رجلي الاتنين لحد بقي كسي مفتوح اوى وهو عمال يدعك فيه واول لما اجي ينزل بقي ي ايده لغايه لما اترجيته راح مدخل زبره في كسي وقعد ينيك بسرعة.
وانا بصرخ اه اااه بالراحة اه نيكنى نيكنى يا دكتور انا شرموطه العياده انا شرموطتك، وراح مزود سرعته كمان لحد ما نزلت المره التالتة وخلاني الحسه ببقي ولساني انا عمري ما نزلت كده فى حياتي، راح خلانى علي الوضع الفرنساوي و لقيته بيتف علي خرم طيزي ودخل صباعه الكبير وصباع اخر وانا اتأوه جامد وراح مدخل زبره في خرم طيزي وقعد ينيك فيا ويدخل ويخرج وانا بصرخ وراح مطلعه بره خرم طيزي بان زي النفق واسع وكبير وراح مدخله كله تاني جوايا اتحرك بسرعة جامدة لغايه لما نزل منيه في كمية كبيرة جدا وخلاني انزل منيه علي الارض والحسه وابلعه بلساني.